السبت، 17 يونيو 2023
الرسام وحيد نجيب فن البورصة ميزانية مصر ٢٠٢٤
الرسام وحيد نجيب فن البورصة
٣ تريليون ميزانية مصر ٢٠٢٤
مصر ليست دولة فقيرة مصر دولة غنية بمواردها وثرواتها الطبيعية وموقعها الممتاز والشعب الأصيل؛وكانت مصر أعظم مصدر للحرف والزراعة والتعلم والعمل والثقافة والعنصر البشري وغيرها ؛ولكن ثمة الطامعين والناهبين لخيرات هذا الوطن الذي ظل ينهش في موارده ويستفيد دون العائد الجيد علي الشعب المصري الأصلي؛وأصبحنا نري مشهدا من الطبقات التي قسمت الوطن وخلقت فجوة كبيرة ومشاكل كبيرة ومتعددة ،إن مشكلة مصر الحقيقية هي كيفية الاستغلال الأمثل لموارد الوطن لكي يعود علي المواطن بالنفع الحقيقي وهذا لم يتحقق إلا إذا كانت القيادة الحاكمة والحكومة نابضة من قلب المصريين وتعمل بجد لمصالح المواطنين وليس لتحقيق أغراض شخصية ،مشكلتنا أيضا عندما تتم صناعة كل الأشياء لمصالح بعيدة عن مصلحة المواطن المصري ؛مثل الإحصاء والنسب والدراسات التي تكون في ظاهرها صالح للمصريين ولكن جوهرها مصالح دول أخري بعينها هذه بداية المشكلة ؛عدم الأمانة في الدراسات والإحصاء والبيانات والمعلومات وتزييفها؛إن تحويل أراضي مصر الزراعية إلي مباني ومصانع كان لنفس هذه الاسباب ؛عدم الأمانة ومن ثم خلقت مشكلة نعاني منها نحن الأجيال الحالية؛إن زيادة أعداد السكان المتعمد نتج عنه ضياع حقوق الأجيال الحالية الأصلية؛ ومشاكل جثام نعاني منه نحن الأجيال الحالية،يوجد أمثلة كثيرة لدول عانت نفس المشكلة
..
علي سبيل المثال الصين عدد السكان الكبير جدا مقارنة بمصر كان عائق ولكن أتبعت الصين سياسة تعتمد علي الظروف المناسبة للمواطن الصيني وبدأت تنفيذ عملية إصلاح إقتصادي حقيقي وليس للتظاهر في إعلام كاذب نتج عنها حياة أفضل للمواطن وعالجت مشكلة الطبقات وعملت علي توزيع الموارد والعائد بعدالة حقيقية بين مواطنيها واستصلحت أراضي لتكون مدن جديدة لصالح المواطن الصيني وليس لصالح مستثمرين أجانب أو عرب ؛فأصبحت دولة كبري بحكم العدد قبل أن تصبح دولة غنية بعد أن حسنت مستوي المعيشة للصينين وأصبح مستوي الدخل الفردي يصنف بين البلدان النامية ولم تفكر الصين في شعبها وحسب بل فكرت في مشروع عالمي يخدم العالم بشكل إنساني جدير بالإحترام والتقدير وهو الحزام الإقتصادي لطريق الحرير أو مبادرة الحزام والطريق ؛ هذه المبادرة التي هدفها هو خلق سوق واحد كبير يجمع آسيا وأفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط والأمريكتان ؛هذه المبادرة هي مبادرة إنسانية حقا ويجب المساعدة لنجاح مهامها لما لها من جوانب إنسانية شديدة الأهمية كما أنها ستساعد دول الشرق الأوسط من تحسين مواردها ومعالجة المشهد الحالي مصر أيضا بحاجة اليهذا المشروع والمبادرة الهامة ؛لنا كمصريين أن نفخر أن موازنة الدولة بهذا الحجم المالي وهو أكبر بكثير من مجموعة دول في جمع ميزانيتهم ؛برغم الكثير من المشاكل المالية والصعوبات الحالية والتي سببها بالأساس توظيف أموال كثيرة في غير محلها مثل الزيادة الكبيرة في أعداد موظفي العمل العام بدون أي فائدة حقيقية وزيادة مرتبات البرلمان
…
والموظفين ممايضطر من الاقتراض والدين أو أخذ مال الناتج المحلي والقومي والمال العام وإعطاءه للموظفين وبالتالي حرمان فئات كثيرة من المواطنين العاملين والحرفيين والفنيين الذين يعملون لحساب أنفسهم وحرمانهم من حقوقهم في وطنهم ويضطرون للعيش في أسوأ حالة وانتهاك شديد للعدالة الإجتماعية والأسوأ تعامل الإعلام والمسؤولين من هذه القضية الخطيرة ؛الدستور جرم ذلك ومنع الطبقات ومنع أي زيادة في الأسعار والتمييز حتي في الأجور وبالتالي التمييز في نصيب الفرد والشهادة الرسمية الملزمة قانونيا ودستوريا هي التعليم الأساسي وكان لابد أن تبني الأجور جميعها علي هذا الأساس وموحدة للجميع وتجريم الفوارق في المرتبات والأجور علي الجميع لتحقيق العدالة الإجتماعية الحقيقية للجميع دون تمييز كما ألزم الدستور أما الزيادة فهو تمييز في الأجر وكذلك الذي ألتزم بتعليمات الدستور وحصل علي شهادة إتمام الدراسة وعجزت الدولة عن توفير عمل له فلابد أن يأخذ نفس الحق لأنها ليست مشكلته وخطأه،ولكن هذا خطأ وجرم من وزارة التخطيط وليس للرئيس أي دخل فيها وهي جريمة حقيقية ونتائجها كارثية علي الأجيال الحالية وعلي المجتمع وعلي الحكومة نفسها؛أقصد رئيس الوزراء السيد مصطفي مدبولي المحترم حقا؛ليست أموال الدولة ملكا لاحدولا لوزارة التخطيط كما يتم تخطيط سياسات تنتهك حقوق ملايين من المواطنين ليستفيد نسبة لاتتعدي الثلث والذي إذا تم إقصاء الفئات الغير هامة في العمل لأصبح فائض في المرتبات كبير للغاية لصالح الحكومة نفسها والمواطن والدولة ،نعم إننا بحاجة أولا من مصادر أمينة وصادقة ووزراء يعملون لمصلحة المواطن المصري حقا وليس لصالح دول بعينها وسيناريوهات قديمة لإحداث مشهد تم تنفيذه من قبل ،نحن لسنا بحاجة لناطحات سحاب ولا مدن عالمية تفوق الخيال في الجمال لأن ليست كل المواطنين أثرياء ونرفض تسكيين أرضنا للعرب ونحن بحاجة إلي كل عمل يفيد
….
المواطن الحالي ،ويعود عليه بالنفع ولسنا بحاجة لمصانع ممولة من الخارج؛نحن بحاجة إلي مصانع وطنية تنتج إحتياجات المواطن الأساسية فقط،لقد نجحت الحكومة حاليا ومبادرات الرئيس السيد عبد الفتاح السيسي في توفير مستلزمات المواطن المصري الأساسية الهامة وبالتالي يجب أن تقلل حجم الأسواق الخاصة وخلق شراكات بين المواطنين المصريين من جيل الشباب حاليا وبين الحكومة وتقليل القطاع الخاص في مصر والتوسع في خدمات القطاع العام من المشروعات الهامة،والإنتاج الحربي والقوات المسلحة في إحتياجات المواطن المصري ،مدارس الإنتاج الحربي الثانوية خطوة ممتازة وهامة جدا لصالح الإقتصاد المصري ويجب أن تعمم علي مستوي الجمهورية حتي ولو في كل قرية ورشة تابعة للمدرسة أو فصول تابعة للمدارس ؛يجب علي الدولة الإستفادة من مواردنا البشرية والخريجين بدلا من المستثمرين الأجانب والعرب،السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يستحق أن يظل في حكم مصر مادام لديه أهداف إيجابية يريد تحقيقها ومادام يحترم الدستور وحق المواطن ؛الحماية الإجتماعية للأجيال الحالية هي أهم مطلب وتشجيعهم علي العمل المستقل أفضل من الوظائف.
ونلتقي لاحقا
وتحياتي للجميع
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فعلا الرئيس عبد الفتاح السيسي عمل طوال الوقت لأفضل حال للمصريين ويستحق أن يستمر ،وكذلك الدكتور مصطفي مدبولي، الصين لها علاقات حقيقية هامة جدا مع مصر وتنفيذ سوق عالمي كبير فعلا هيحقق نتائج ممتازة عالمية ومبادرة الحزام والطريق هايلة جدا وتتناسب مع مصر،حقيقي زيادة الأجور جريمة كبيرة ولكن إذا كان تم توحيد الأجور للجميع فعلا وأصبحت مبلغ محدد واحد حتي للخريجين الذين لم يتوظفوا كان سيساعدهم ذلك في حمايتهم إجتماعيا وتحسين مستوي معيشتهم وتشجيعهم علي عمل مستقل والاعتماد علي الذات لأن القروض في بداية الطريق أكبر خطر ونتائجه كارثية فعلا ،وعلشان نكون واضحين طبعا مستحيل تنفيذ ذلك وبالأخص في الوقت الحالي لكن ممكن رفض أي زيادة مستقبلية للأجور وتنفيذ بهذه المبالغ مبادرات رئاسية لتوفير الإحتياجات والسلع بأقل أسعار لأن نتيجة هذه المبادرات فعلا أثبتت النجاح وبالفعل يجب التوسع فيها والتقليل من الإستثمار الخاص والأجنبي والعرب لأنهم ينهشون خير البلد دون عائد علي المواطن ،وفعلا العمل المستقل أفضل من الوظائف حتي مع قلة المكسب فهو فائدة للمجتمع شريطة تفعيل برامج حماية متعددة لضمان تقليل مخاطر الخسارة.
ردحذفيتهم الكثير الرئيس عندما تحدث تلك المشكلات والأحداث دون الفهم أن الرئيس له حدود فقط وأنه يوجد برلمان يشرع قوانين سلبية هي السبب ووزير مختص حتي في الأجور والمرتبات والعلاقات الدولية وغيرها وبالتالي يجب تفهم أن الرئيس ليس السبب في كل مايحدث والقرارات فقط التي يصدرها هي التي يجب مقياسها نعم نجح الرئيس عبد الفتاح السيسي في إصدار قرارات هامة لصالح المصريين ونحن معه نعاونه إلي أن يقر عدم رغبته في تولي الرئاسة،الصين دولة هامة جدا لمصرونرحب دائما بها،فيما يخص فساد النقابات المهنية نعم العاطلين من خريجي التعليم العالي فساد والذين لايحققون عائد من أهداف المهنة فسادواهدار مالي وفعلا لو عشرة مليون خريج حقق مئتان جنيه فقط في العام ضرائب لكان دخل الوزارة عشرين مليار جنيه في سنة وبعد خمس سنوات لكان المبلغ مائة مليار وهذا عائد فئة واحدة الخريجين،نعم لابد من تعديل الدستور والغاء المواد التي غير هادفة مثل النقابات المهنية ويكفي نقابة واحدة هي نقابة العمال تضم جميع العاملين والمتخرج الذي ينشأ أي منشأة سيحاسب بالطبع عليها ك فردية،لما يكون فيه نادي واحد في مصر عليه مديونية تقارب مائة مليون جنيه وعليه مديونية حق انتفاع وعليه مديونية معاشات و ضرائب وغيره ولما يكون في جامعات مثل الملك سلمان وغيره منعرفش ما حق حق الانتفاع العائد والضرائب وغيره ولما يكون في مصانع وأي منشأة حتي لونقابة عليها ديون حق انتفاع أو ضرائب أو غيره يكون هذا هو أكبر فساد وتماطل وتعطيل في حق المال العام أي حق كل مواطن مصري ،ياسيادة وزير المالية حقق كل أموال للدولة كما يجب وعاقب كل من يقع تحت طائلة القانون هذا هو واجبك وعملك الذي تأخذ عليه أجر ويجب زيادة الضرائب علي القطاع الخاص وأي منشأة رأس مالها أكبر من مليون جنيه لابد زيادة في تحصيل الضرائب لتشجيع المستثمريين الصغار المصريين هذا حقهم في الوطن وليس التعطيل والتضييق الذي نشهده حاليا هذه جريمة والتاريخ دائما يأخذ من شهادة المواطنين الصادقين وليس أساتذة تاريج ممولين مأجورين ماكان وصل الحقائق للبشرية.
ردحذفمصر في عز بهاها كانت بعد حركة الضباط الأحرار تخلصت من الإستعمار بكافة أساليبه وشهدت عزة وبهاء واعتماد علي الذات في الحرف والصناعة الوطنية والتجارة وغيره وكانت في كل هذه المراحل دستور مصر يؤكد أن نظام مصر إشتراكي وظلت في هذا النظام حتي عصر حسني مبارك ولذلك كان المواطن يشعر بفخر الوطن وحقوقه ودول الطامعين لم تصمت ظلت تحارب فينا بأسوأ الأساليب ليتحول مشهد مصر إلي رأسمالية يستفيد منها دول رؤوس الأموال الفاسدة هذه الدول هي بريطانيا دول الخليج والسعودية وبعض من دول الإتحاد الأوروبي مثل فرنسا وضعت يدها علي البرلمان وأصبحت تشرع القوانين لمصالحها ولذلك تراكم الفساد والمديونيات بسبب أخطائهم وإلي الآن تهرب من الضرائب مديونيات حق انتفا مديونيات تأمينات ومعاشات مديونيات مالية ومستحقات تعثر مديونيات نسبة السجل التجاري علي أصل المال علي حسب القانون وتستخدم أساليب التجسس ومن ثم فتن في إعلام كاذب وإرهابي ومن ثم إحداث فوضي ليظل التهرب مستمرويدفع ثمن ذلك كل مواطن مصري شريف،أول خطأ هو النقابات المهنية بإسم الحكومة فمجرد المنشأة نفسها تعد إهدار مالي وهي غير قادرة علي إدخال أموال للضرائب العامة وحق الانتفاع وتوفير فرص عمل للخريجين للتعليم العالي والاستغلال الأمثل للمهنة نفسها لذلك تظهر الحكومة دائمة خاسرة ومديونة لابد تجديد كل مايتسبب في تراكم مالي ولا يناسب الواقع حاليا وعصر التكنولوجيا وإلا ستظل تخسر وفي دين ويدفع ذلك الخطأ المواطن الذي لادخل له في ذلك.
ردحذف
ردحذفنعم ميزانية بهذا الحجم يدل علي نجاح مصر ونحن أفضل من دول أخري بها عجز في موازنتها و تلجأ للاقتراض مثل السعودية،مبادرة الحزام والطريق هادفة ونتطلع النجاح معا ،الفساد في مصر كبير ومتشعب ولابد القضاء عليه لما يكون نادي واحد بس مثل هذا عليه مديونية مائة مليون جنيه ومن سنوات مضت معني ذلك سرقة كل مواطن وللأسف المسؤول الفاسد ورئيس مجلس إدارة مصانع فاسدة أيضا مصر علي التمادي في السرقة والتضليل والتكذيب ويرغب في التصالح ومعني التصالح بهذا الشكل التمادي في سرقتنا،بشوات مصر إلي حولوا أراضي مصر الزراعية لنوادي لايستفيد منها الشعب يستفيد قلة هي الأعضاء وكمان مديونين ديون كبيرة جدا وليست بسيطة ويريدون الإستمرار في هذا الفساد والوساطة وزير له مصالح سلبية مثل وزير الشباب والرياضة هؤلاء هم أساس الفساد وسبب كل ما نعانيه نحن الأجيال الحالية وسبب فساد وخسارة مصر.
بالتأكيد مهم جدا لكل مصري وحتي المقيم في الخارج أن يري نجاح مصر لأنها تعود عليه،الرئيس السيسي فعلا يواجه مشكلات متراكمة سببها الرئيسي تولي فاسدين وأصحاب مصالح زمام الأمور والمسؤولية في مصر مثل الوزارات والبرلمان إذا كانوا فاسدين سوف يعود بالتأكيد علي جميع المواطنين المصريين بالسوء ،مشكلة المرتبات والزيادة لابد الحد منها ومواجهة الزيادة بخلق مشاريع وطنية لكافة الإحتياجات تقلل من الأسعار وتقضي علي الغلاء وتمنع الاحتكار،مصر في هذه المرحلة بحاجة إلي قضاء نزيه وأحكام تمنع أسباب الفساد المتراكمة،بحاجة إلي منع الرأسمالية من مصر ،بحاجة إلي تشجيع الحرف والعمل المستقل والعمل من خلال التكنولوجيا الحديثة، بحاجة الي تحفيز الدولة لكل مجد في عمل وخادم للوطن حقا،ويجب تجريم النفاق والخداع المسيطر حاليا والإعلام المضلل الكاذب.
ردحذفشهدنا العام الماضي مجموعة شركات ومصانع خاسرة ومتعثرة قطاع خاص ولكي تتحايل علي الحقائق نشر الإعلام الكاذب المضلل التابع لهم وللبنوك التي تمولهم أن مصر في خسارة وأن الدولة تعاني وووووووو وطبعا أي مواطن يري هذا لابد أن يحزن ويشعر بعدم الأمان والخوف والقلق،وكثيرا من هذه الشركات والكيانات تأكدنا أنها محتالة وكاذبة وأن الشو الإعلامي الرهيب لهم كله كذب في كذب،ويتظاهر أصحاب المصالح أن من خلال هذه الشركات والمصانع توفر فرص عمل للمواطنين ولكن الحقيقة غير ذلك والحكومة حاليا تدفع مليارات للعمال المتضررة من الشركات المتعثرة والمصانع لذا كان الأفضل تقليل جميع الأجور وتوفير حماية اجتماعية عادلة للجميع وتشجيعهم علي أي عمل حرفي حتي لو من منزلهم سيكون أفضل بكثير وهذه الأراضي للدولة تستغل في مصانع للقطاع العام توفر الاحتياجات للمواطنين جميعا وليس لقطاع خاص يخلق التوترات والأكاذيب لمصالحه الخاصة وأهدافه السلبية.
ردحذفأكثر شىء سىء وجريمة هو زيادة الأجور وهي عائق حقيقي وليست حلا،أنا صاحب محل وصعب في هذه الظروف أن أشغل عندي أحد ولو حتي شخص واحد لأني لايمكنني أن أحصل علي صافي ربح شهريا ثلاث آلاف جنيه خاص بي لكي أعيش حياة كريمة فكيف أشغل شخص وأدفع له أجر ومنين ونفس المشكلة هي مشكلة المصانع والشركات والمشروعات والورش المبتدءة إذا فزيادة الأجور بدون مراعاة لكافة النتائج لذلك هي كارثة حقيقية وعائق كبير وجريمة يصمت عنها وزير التجارة والصناعة،ومعني الزيادة أكثر من ذلك زيادة البطالة والكساد،ياسيادة الرئيس هذه السياسة لاتتناسب مع شعب مصر نسبة الموظفين أقل بكثير من نسبة العاملين لحساب أنفسهم والعمالة الغيرمنتظمة والعمالة الموسمية والعمالة بأجر والعمالة باليومية ولايمكن نجاح هذه السياسة أبدأ في مصر وزيرة التخطيط لاتفقه شىء من الواقع ولا أي سياسة تناسب مصر وهذه السياسة ضد المصريين وتوصل مصر في نفق مظلم سىء للغاية.
ردحذفمصر دولة مهمة جدا للعالم أجمع وهي همزة الوصل للعالم ومينفعشي أبدأ يحكم مصر شخص من حزب أو جماعة أو صحفي أو محامي أو طبيب أو مهندس أو صاحب أي مهنة لأن طبيعة الشعب المصري حرفيين وعمال و أصحاب أعمال لحسابهم الشخصي برأس مال بسيط وعمال موسميين هؤلاء هم القوي العظمي للمصريين ومنذ التاريخ علي هذا الأساس والأقلية من الشعب هم أصحاب المهن الأخري وليس لهم دور حقيقي بارز في المجتمع بالنسبة للمواطن والقوي العظمي من الشعب ،وأي شخص يأتي من هذه المهن محامي أو صحفي أو طبيب أو مهندس أو أزهري أو أي مهنة سيكون بيعبر فقط عن أهل مهنته ولا يعبر ولا يشعر بالمواطنين المصريين أجمع لذلك لايمكن أن يحكم مصر إلا أبناء القوات المسلحة لأنه من الشعب وهو حماية المواطن وملك للمواطن فهو من المواطن ويعبر بحيادية عن المواطن المصري ويعمل لمصالحه،كما أن مكان مصر الإستراتيجي والجغرافي يجعل من الصعب أن يحكم مصر أي شخص إلا من أبناء القوات المسلحة لأن أسلوب عملهم وخدمتهم بيسمح لهم الحفاظ علي مصر من جميع النواحي،ونحن لن نعطي صوتنا إلا للرئيس عبد الفتاح السيسي وسنظل ندعمه طالما لديه أهداف لصالح الوطن.
ردحذف